ما هي التجارة الالكترونية ؟

ما هي التجارة الالكترونية

ما هي التجارة الالكترونية ؟

التجارة الالكترونية هي أهم أشكال التجارة في هذا العصر وربما تكون في المستقبل هي الشكل الوحيد أو الغالب من أشكال التجارة وأنواعها المختلفة.

والتجارة الالكترونية باختصار هي : “عملية بيع أو شراء الأشياء عبر الإنترنت” والمقصود هنا بالأشياء : ( السلع والخدمات ).

في هذا المقال سنتحدث بإيجاز عن ( ما هي التجارة الالكترونية ) في هذه النقاط الآتية:

  • أهمية التجارة الالكترونية ودورها البارز في ريادة الأعمال.
  • كيف تتحول الأسواق تدريجياً إلى أسواق إلكترونية؟
  • أمثلة شركات التجارة الالكترونية الناجحة.
  • التجارة الالكترونية وتجربة المستخدم.
  • التجارة الالكترونية والمستقبل.
  • كيف أبدأ بتحويل نشاطي التجاري من العادي إلى الإلكتروني.

أهمية التجارة الالكترونية ودورها البارز في ريادة الأعمال.

في عام 2017 بلغت مبيعات التجارة الالكترونية حول العالم 2.3 تريليون دولاراً أمريكياً وتوقع الخبراء حينها نمواً يصل إلى 265% في عام 2021  أي أن حجم المبيعات الذي كان من المتوقع بين الشركات والمستهلكين أن يكون في عام 2021 حوالي 4.9 تريليون دولار كل ذلك في أربع سنوات فقط … ولكن هل حدث هذا بالفعل؟!!!

في الواقع لم يحدث هذا بل حدثت مفاجئة أكبر بكثير …

فبعد أن دخل العالم حظراً كاملاً جراء جائحة كورونا حدث تطور رهيب في هذا النوع من التجارة وذلك بسبب الانقطاع عن العالم الحقيقي في هذا الحظر، وأيضاً بسبب تطور القطاع الرقمي والعوالم الافتراضية الموازية للواقع الحقيقي المحظور آنذاك.

وفي هذه الأحيان كانت أغلب المعاملات التجارية أو عمليات البيع والشراء تتم في أغلب الأحيان وبشكل اضطراري عن طريق المتاجر الالكترونية.

وصل حجم المبيعات لشركة أمازون على سبيل المثال في عام 2019 فقط أكثر من 300 مليار دولار أي 0.3 تريليون دولار وهذه شركة واحدة من شركات كثيرة حققت حجم مبيعات مقاربة في نفس العام.

وبهذا فقد كسر هذا الشكل من التجارة عبر الإنترنت الرقم المتوقع منه في أقل من أربع سنوات.

ومن هنا ندرك حجم الموضوع وأبعاده وأنه ليس فقاعة بل إن التجارة الالكترونية باتت حلاً وبديلاً منطقياً لما يحدث في العالم من تغيرات وتطورات سواء كانت هذه التغيرات إيجابية أم سلبية.

والسؤال الذي يطرح نفسه ويلح بشدة عليك عزيزي القاريء كيف حدث هذا في بضع سنوات قليلة؟ 

ولكي نجيب عليه دعنا نسأل هذا السؤال بطريقة أخرى

كيف تحولت الأسواق تدريجياً من أسواق عادية إلى أسواق إلكترونية؟

كيف تتحول الأسواق تدريجياً إلى أسواق الكترونية ؟

في باديء الأمر كانت التجارة الالكترونية حدثاً يثير فضول التجار ولكنه يثير تخوف العملاء .. فالعميل لا يعرف سوى المتجر الحقيقي، فهو يدخل إلى المتجر ليأخذ عربة التسوق في جولته التسوقية ويقضي بعضاً من الوقت في انتقاء مشترياته، ثم يخرج ليدفع ويتمم عملية الشراء بثلاثة طرق لا رابع لهم:

إما بالأوراق النقدية (الكاش)

أو بقسائم الشراء 

أو الكارت البنكي

هو لا يعرف إلا هذا، وهذا أيضاً ليس بالقليل بل إن تجربته تلك تكون في بعض الأحيان مسلية وممتعة، لا حاجة له -حينها- بتسوق إلكتروني ولا متجر إلكتروني، ولا للتجارة الإلكترونية الغريبة عليه وعلى أنماط حياته المعتادة… لكن الواقع الافتراضي كان له رأي آخر.

لقد نجح أصحاب الأعمال في إنشاء فكرة جديدة محاكية تماماً لما يفعله المستهلك …. ولكن هذه المرة دون أن يكلف نفسه عناء الذهاب للمتجر.

ولكي لا نحكي تاريخاً طويلاً عن نشأة المتاجر الإلكترونية أو أول عملية بيع إلكترونية فإن المفيد هنا هو التجربة التي تلقاها المستخدم وتطورت في خلال سنوات قليلة جعلت من التسوق الإلكتروني شيئاً محاكياً تماما لما يمكن أن يفعله على الأرض.

لقد ظل المستخدم سنيناً طوالاً يعاني هم الذهاب للمتجر لاسيما إذا كان لا يمتلك سيارة، أو يريد شراء أشياء كثيرة ولا يدري كيف ينقلها إلى البيت وما هي التكلفة؟؟ هل يذهب للمتجر بمفرده لمرة واحدة لكي يتعرف على كل هذا ثم يأتي مرة أخرى ليشتري وهو يعرف كم سينفق في الشحن؟ كم سيأخذ عمال التوصيل في شحن وتفريغ السيارة؟ كم ستأخذ السيارة.؟؟؟؟

أصبح الأمر بعد التجارة الإلكترونية عبارة عن ضغطات بسيطة لأزرار الكمبيوتر أو شاشات الهاتف المحمول، نعم هو كذلك بالفعل … ولا أشك أن كل قراء هذا المقال قد جربوا الشراء الإلكتروني على الأقل مرة واحدة.

لقد حقق المبرمجون ومن ورائهم أصحاب الأعمال المعادلة التي قلبت الموازين … فبعد أن كان المستخدم يفضل المتاجر عادية أصبح مضطراً -على الأقل- للشراء الإلكتروني في بعض أوقاته التي لا تسعفه أن يشتري من متجر عادي.

التجارة الالكترونية

ولا يخفى عليك عزيزي القاريء أنه كلما تطورت التكنولوجيا وظهرت التقنيات الحديثة كالساعات الذكية والإصدارات الأحدث من الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية (التابلت) باتت عملية التجارة أيسر بكثير وساعدت المستخدم وشجعته أكثر من ذي قبل على اتخاذ قرار الشراء الإلكتروني بدلاً من التعامل العادي.

وسنتحدث بعد قليل عن تطور تجربة المستخدم في ذلك وكيف طورت المتاجر من هذه التجربة لتحصل على الشكل الرائع الذي نراه الآن.

والآن ما هي أشهر الشركات الناجحة في التجارة الإلكترونية؟

أمثلة شركات التجارة الإلكترونية الناجحة

أمازون

طبعاً سنبدأ كما توقعت عزيزي القاريء بالشركة الأشهر والأنجح حتى الآن على الإطلاق وهي شركة أمازون تلك الشركة التي نشأت عام 1995 … لقد نشأت أمازون في فترة كان يظن معظم الناس أن التجارة الإلكترونية لن تزدهر وليس لها مستقبل!! ولكن تعرف لماذا؟

إذا كنت من الجيل الذي عاصر فترة ويندوز 95 فستعرف الإجابة دون شك 🙂 

لقد بزغ فجر أمازون في ظل ضوء تكنولوجي خافت اسمه الحاسب الآلي ولم يكن هناك أجهزة ذكية غير هذا الجهاز (الحاسب الآلي) والذي كان يختلف كلياً عن الذي تمتلكه الآن…

سرعات الإنترنت كانت تحسب وقتها بالبايت (واحد على عشرة آلف من الميجابايت).

ظهرت أمازون وتحدت هذا الواقع الصعب ووضعت أملاً في تطور التكنولوجيا التي أذهلت العالم بأكمله فيما بعد.

لتكون أولى شركات التجارة الإلكترونية ورائدتها في هذا المجال ثم تبعتها فيما بعد شركات كبرى كـ (Alibaba- e-bay)

 

شركة أمازون

المميز في شركة أمازون أن طريقة البيع الوحيدة بها هي البيع الإلكتروني سواء أكان هذا البيع بالتجزئة أو بالجملة، وسواء كان البيع للعملاء أو للشركات.

وبذلك فإن Amazon ونظيراتها من الشركات التي تعتمد فقط على هذه الطريقة في البيع تستحوذ على قدر كبير من سوق التجارة الإلكترونية وتسد فجوة كبيرة من احتياجات المستهلك المتسوق عبر الإنترنت.

أضف إلى ذلك أن Amazon لا توفر فقط المنتجات والخدمات للمستهلكين عبر الإنترنت بل تقدم حلول بوبات الدفع وحلول التكنولوجيا كاستضافة المواقع وقواعد البيانات والتخزين السحابي … ببساطة كل شيء عبر الإنترنت ستجده في أمازون !!!

كذلك نجحت شركة أمازون في الاستحواذ على بعض الشركات التي قلدتها ونافستها في الأسواق أو أنشأت أسواقاً موازية كاستحواذها على شركة (سوق دوت كوم ) عام 2017 وبذلك دخلت إلى الشرق الأوسط وصارت هي المتجر الأشهر في هذه المنطقة.

جوميا

هي شركة إفريقية تأسست عام 2012 ولها فروع في دول إفريقية عدة منها دول عربية مثل مصر والمغرب، وقد نمت الشركة بشكل سريع جداً حتى أنه حسب(ويكيبيديا) يقدر نسبة نمو الشركة في 2015 ب265% عن حجمها في العام 2014.

وتقدم جوميا بشكل أساسي عبر متجرها الأزياء والأدوات المنزلية والأجهزة المحمولة وغيرها من السلع الاستهلاكية

شركة جوميا

وقد حذت jumia حذو Amazon  في امتلاك العديد من المنصات التي تقدم خدمات أخرى مثل Jumia Travel و Jumia Food و Jumia pay.

والآن ما الذي جعل هذه الشركات تحقق هذه النجاحات المهولة وتكسب المزيد من العملاء والمبيعات كل عام؟

وكيف غيرت أيضاً في سلوك المستخدم الشرائي وجعلت منه مستهلكاً إلكترونيا بعدما كان يفضل الشراء من المتاجر العادية؟

التجارة الالكترونية وتجربة المستخدم.

الحقيقة أن التجارة الإلكترونية متمثلة في الشركات التي ذكرناها آنفاً -وغيرها من الشركات بالطبع- قد حققت للمستخدم تجربة رائعة جعلت من الصعب رجوعها للوراء، بل إن عدد المستخدمين لتجربة التسوق الإلكتروني يزداد يوما بعد يوم وذلك للأسباب التي سنذكرها في النقاط الآتية:

اتساع دائرة الاختيارات:

فالعميل عبر الانترنت لديه اختيارات لا حصر لها للمنتج الواحد، بل لديه أكثر من تاجر يبيعون نفس المنتج على المنصة الواحدة وبذلك يكون البيع الرقمي أو التجارة الإلكترونية هي الخيار الأفضل أو قل الأوسع والأكثر مرونة.

سهولة الدفع:

لقد باتت وسائل الدفع أيسر مما يمكن تصوره فخيارات الدفع بالفيزا أو بالقسائم متوفرة، وكذلك الدفع عند استلام المنتج، لكن ثمة اختيارات أخرى ليست متوفرة إلا في المتاجر الإلكترونية ومن أمثلتها (الدفع بنقاط الإحالات أو الأفليت – الدفع بشراء الرصيد – الدفع بالكاش باك – الدفع بالبنوك الإلكترونية كالبايبال …إلخ).

سهولة التسوق:

إن عربة التسوق الافتراضة يمكنك ملؤها وإفراغها أو إفراغ بعض محتوياتها بضغطة زر ….. لست بحاجة للرجوع إلى أرفف المنتج لوضعه في مكانه إن لم يعجبك !! أليست طريقة رائعة؟ بلى .. ولكن أيضاً هذا ليس كل شيء، بل إن التسوق الإلكتروني يوفر لك طريقة بحث وتصفية المنتجات التي تحتاجها والمقارنة بين الأسعار والأنواع ومكان الصناعة ..إلخ كل هذا قبل أن تضيف شيئاً إلى عربة التسوق … الأمر ممتع حقاً ويحقق تجربة أكثر من رائعة.

السرعة:

فابختيارك للمنتج واختيار ميعاد استلامه أنت قد ضمنت أنك لن تقف في طابور لتحاسب الـ(كاشير) وتستلم بضائعك.. الأمر لا يعدو سوى اختيار المنتج والشحن والمواعيد ومن ثم الدفع والاستلام وأنت في منزلك أو عملك.

الأمان:

إن توفير عامل الأمان بات من أحد أهم المميزات التي توفرها التجارة الإلكترونية .. وذلك من خلال ضمان عدم سرقة الأموال أثناء الدفع أو تلف المنتج أثناء الشراء ولكن يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن تكون المنصة موثوقة فالإنترنت كغيره من المجتمعات مليء بالمحتالين، فإذا تجنبت الشركات الغير موثوقة واتخذت التدابير الصحيحة للدفع الآمن فأنت في درجة أمان تكاد ترقى إلى ال100%.

التقييم والتأثير في المستهلكين والتجار:

عندما تقوم بشراء منتج فإن المنصة التي تشتري منها تتيح لك إمكانية تقييم المنتج والتاجر وجودة السلعة وكذلك جودة عملية البيع بأكملها وهو أفضل شيء يمكنك الحصول عليه ذلك أنه يؤثر حقاً في تنقية السوق من البضائع عديمة النفع أو قليلة الجودة أو عالية السعر … بشكل أو بآخر فإن هذه الميزة في التجارة الإلكترونية تتيح لك أن تطور بنفسك في الأسواق وتمتعك بأن يكون لك يد في تغيير المجتمع وسلوك التجار والمستهلكين.

بالطبع هذه ليست كل الأسباب التي تجعل تجربة المستخدم هي الأفضل ولكنها هي أهم الأسباب التي جعلت الكثير من المستهلكين في الفترة الأخيرة يتحولون إلى المتاجر الإلكترونية وفيما يلي سنذكر لمحة بسيطة عن مستقبل التجارة الإلكترونية في ظل هذا التطور والتحسين المستمرين على مدار الأيام بل قل على مدار اللحظات التي تمر بنا.

التجارة الالكترونية والمستقبل.

هل عندك شك في المستقبل الواعد للتجارة الالكترونية بعد كل ما ذكرناه بالأعلى؟

حسنا سنزيدك من الشعر بيتاً ومن الحجة دليلاً.

لم يكتف المطورون وأصحاب الأعمال بتوفير تجربة مستخدم تحاكي التجارة الحقيقية في العالم الافتراضي فحسب، ولم يكتفوا أيضاً بتوفير وسائل دفع أيسر وأسهل وأقل مشقة وأعلى في درجة الأمان وفقط.

عربة التسوق

بل عمد أصحاب الأعمال إلى الوصول بالتجارة عبر الإنترنت إلى أكثر من ذلك … لقد استخدوا -ويستخدومن كل يوم- كل ما جد في العالم الرقمي للوصول بالمستهلك إلى جعل التجارة الالكترونية هي الحل الوحيد وليس الأمثل بالنسبة له.

ناهيك عن استخدام كل أنواع التسويق الرقمي والعادي في الوصول للمستخدم بهذه الفكرة.

فماذا استخدم أصحاب المتاجر؟

  • روبوتات الدردشة التي ترد على العملاء في جزء من الثانية وتجيب على معظم أسئلتهم قبل دخول العنصر البشري إلى المحادثة.
  • محاكاة ثلاثية الأبعاد للمنتجات وتصوير بزاوية 360 درجة.
  • توفير تجربة مجانية للخدمات قبل الشراء تصل في بعض الشركات لتجربة الخدمة لشهور كاملة دون دفع قرش أو سنت واحد.
  • توفير الدعم على مدار 24 ساعة في المواقع الخاصة بهم وبوسائل شتى (البريد الإلكتروني – الواتس اب – الشات – الهاتف )
  • رد الأموال التلقائي عند حدوث مشكلة من خلال استخدام خاصية رد الأموال (refund) في البنوك الإلكترونية الخاصة بهم.
  • التواصل الدائم مع العملاء وإرسال الرسائل التسويقية لهم وإعلامهم بالجديد من المنتجات وبإمكان العميل التحكم في وصول هذه الرسائل من حين لآخر أو عدم وصولها. فيما يعرف بالتسويق عبر البريد الإلكتروني.
  • فتح التسويق بالعمولة للعملاء بحيث يمكن للعميل كسب الأموال من خلال توصية الأصدقاء وبالتالي يكون العميل أحد المسوقين للمتجر وتحصل استفادة للطرفين (البائع والمشتري).

والقائمة بعد ذلك تطول ولكننا أحببنا ذكر هذه النقاط لننوه عن مستقبل التجارة الالكترونية وكيف يستخدم أصحاب المتاجر تلك المميزات وكيف سيصبحون في يوم من الأيام هم الأصل في التجارة حيث المستقبل يفتح أبوابه أمامهم دون غيرهم.

والآن بعد أن أخذت جولة سريعة معنا -نرجوا أن تكون ممتعة- هل تسأل: كيف أبدأ بتحويل نشاطي التجاري من العادي إلى الإلكتروني؟

إذا كانت الإجابة بنعم فأكمل هذه الفقرة الأخيرة.

كيف أبدأ بتحويل نشاطي التجاري العادي إلى التجارة الالكترونية ؟

أول خطوة يجب أن تتخذها في هذا الأمر أن تقتنع أن التجارة الالكترونية ستكون عوناً -بإذن الله- في تنمية عملك… وأن توفير نشاطك على الإنترنت سيكون سبباً تحقيق نجاح أكبر لك ولشركتك..

وسواء كنت تقدم الخدمات أو تبيع المنتجات فإن التجارة الالكترونية -كما رأيت سابقاً- توفر الحلول لكليهما.

والآن إذا كنت مقتنعاً بهذا فعليك بأخذ الخطوات الآتية على الترتيب:

 اختر شركة تقديم استشارات للأعمال

تضع لك الخطة الأنسب أو قم بنفسك بالبحث على الإنترنت عن الشركات التي تبيع نفس المنتجات أو الخدمات الخاصة بك وحاول أن تقلدهم… إذا صعب عليك الأمر فقم بالرجوع إلى شركة استشارات الأعمال.

 اختر شركة تطوير مواقع

أو قم توظيف مطورمواقع لعمل موقع شركتك.

قم باختيار شركة تسويق إلكتروني

للتسويق لموقعك وجذب المزيد من العملاء ولو على وسائل التواصل الاجتماعي.

قم بحساب تكلفة كل ما سبق

بناء على تواصلك مع هذه الشركات ومعرفة عروض أسعارهم وضع ميزانية مناسبة … وإذا وجدت الميزانية غير مناسبة فلا تتهاون في البحث مرة أخرى.

أخيراً فإننا هنا في شركة برايت براينز نقدم كل هذه الحلول نظراً لوجود شركائنا في حلول التسويق والتطوير يمكنك تصفح أعمالنا السابقة والتواصل معنا مباشرة للحصول على الاستشارة والدعم

أخيراً نتمنى لك دخول عالم التجارة الالكترونية وحجز مكانك في صفوف المستقبل 🙂

No comment

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *